Bint e Aisha Posted July 8, 2018 Report Share Posted July 8, 2018 فجر کی جماعت کھڑی ہونے کے بعد فجر کی سنتیں کب پڑھے سوال:مفتی صاحب ایک مسلۂ درپیش ہے.کہ جب فجر کی جماعت کھڑی ہو جائے تو فجر کی سنتیں پڑھ سکتے ہیں اس وقت اگرنہیں پڑھ سکتے تو پھر کیا اشراق کے وقت پڑھے؟جواب: فجر کےسنتوں کی تاکید بہت زیادہ ہے حدیث شریف میں ہے کہ فجرسےپہلےکی دوسنتیں نہ چھوڑو اگرچہ گھوڑےتمہیں روندڈالیں اس لئےاگراس کو ایک رکعت بلکہ محققین حنفیہ کے نزدیک تشہد ملنے کی امید بھی ہو توفجرکی سنتیں ترک نہ کرے بلکہ مسجد سے باہر جگہ ہو تو وہاں ورنہ مسجد کے دروازے کے پاس یا جتنا جماعت کی صفوں سے دور ہو کر ادا کرنا ممکن ہو وہاں کسی ستون وغیرہ کے پیچھے پڑھ لے جماعت کے دوران صفوں کے متصل کھڑے ہوکر سنت پڑھنا مکروہ ہے اس سے بچنا چاہئے۔تاہم اگر کسی کےفجرکی سنتیں چھوٹ جائیں توطلوع آفتاب سےپہلےپڑھناجائزنہیں البتہ طلوع آفتاب کےبعدجب مکروہ وقت ختم ہوجائے اس وقت پڑھے طلوع آفتاب سےپہلےنہ پڑھے کیونکہ بہت سی احادیث میں فجراورعصر کےبعد نوافل پڑھنےکی ممانعت آئی ہے۔سنن إبن ماجه365/1عن أبي هريرة : – ان النبي صلى الله عليه و سلم نام عن ركعتي الفجر . فقضاهما بعد ما طلعت الشمس إعلاءالسنن 21/1عن علي رضي الله عنه قال كان رسول ﷺ یصلی فی أثرکل صلوۃ مکتوبۃ رکعتین إلاالفجروالعصرحاشية ابن عابدين (2 / 56)(وإذا خاف فوت) ركعتي (الفجر لاشتغاله بسنتها تركها) لكون الجماعة أكمل (وإلا) بأن رجا إدراك ركعة في ظاهر المذهب. وقيل التشهد واعتمده المصنف والشرنبلالي تبعا للبحر لكن ضعفه في النهر (لا) يتركها بل يصليها عند باب المسجد إن وجد مكانا وإلا تركها لأن ترك المكروه مقدم على فعل السنة.مراقي الفلاح – (1 / 195)ومن حضر و ) كان ( الإمام في صلاة الفرض اقتدى به ولا يشتغل عنه بالسنة ) ۔۔۔۔۔۔۔۔۔( إلا في الفجر ) فإنه يصلي سنته ولو في المسجد بعيدا عن الصف ( إن أمكن فوته ) ولو بإدراكه في التشهد ۔۔۔۔۔۔۔( وإن لم يأمن ) فوت الإمام باشتغاله بسنة الفجر ( تركها ) واقتدى لأن ثواب الجماعة أعظم من فضيلة ركعتي الفجر لأنها تفضل الفرض منفردا بسبع وعشرين ضعفا لا تبلغ ركعة الفجر ضعفا واحدا منها ( ولم تقض سنة الفجر إلا بفوتها مع الفرض ) إلى الزوالردالمختار57/2)والحاصل أن السنة في سنة الفجر أن يأتي بها في بيته، وإلا فإن كان عند باب المسجد مكان صلاها فيه وإلا صلاها في الشتوي أو الصيفي إن كان للمسجد موضعان وإلا فخلف الصفوف عند سارية لكن فيما إذا كان للمسجد موضعان والإمام في أحدهما ذكر في المحيط أنه قيل لا يكره لعدم مخالفة القوم وقيل يكره لأنهما كمكان واحد. قال في القنية: لو خاف أنه لو صلى سنة الفجر بوجهها تفوته الجماعة، ولو اقتصر فيها بالفاتحة وتسبيحة في الركوع والسجود يدركها فله أن يقتصر عليها لأن ترك السنة جائز لإدراك الجماعة، فسنة السنة أولى. وعن القاضي الزرنجري: لو خاف أن تفوته الركعتان يصلي السنة ويترك الثناء والتعوذ وسنة القراءة، ويقتصر على آية واحدة ليكون جمعا بينهما وكذا في سنة الظهر. اهـ. وفيها أيضا: صلى سنة الفجر وفاته الفجر لا يعيد السنة إذا قضى الفجر.ردالمختار 57/2قوله ولا يقضيها إلا بطريق التبعية إلخ) أي لا يقضي سنة الفجر إلا إذا فاتت مع الفجر فيقضيها تبعا لقضائه لو قبل الزوال؛ وما إذا فاتت وحدها فلا تقضى قبل طلوع الشمس بالإجماع، لكراهة النفل بعد الصبح. وأما بعد طلوع الشمس فكذلك عندهما. وقال محمد: أحب إلي أن يقضيها إلى الزوال كما في الدرر. قيل هذا قريب من الاتفاق لأن قوله أحب إلي دليل على أنه لو لم يفعل لا لوم عليه. وقالا: لا يقضي، وإن قضى فلا بأس به، كذا في الخبازيةالفتاوى الهندية – (1/112،رشيدية) والسنن إذا فاتت عن وقتها لم يقضها إلا ركعتي الفجر إذا فاتتا مع الفرض يقضيهما بعد طلوع الشمس إلى وقت الزوال ثم يسقط هكذا في محيط السرخسي وهو الصحيح . هكذا في البحر الرائق وإذا فاتتا بدون الفرض لا يقضى عندهما خلافا لمحمد رحمه الله تعالى . كذا في محيط السرخسي . http://www.suffahpk.com/fajar-ki-jamat-khari-hony-k-baad-fajar-ki-sunnaty-kab-parhy/ Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Create an account or sign in to comment
You need to be a member in order to leave a comment
Create an account
Sign up for a new account in our community. It's easy!
Register a new accountSign in
Already have an account? Sign in here.
Sign In Now